الفيلم يوّثق تصورات المفكر إدوارد سعيد في آخر أسابيع حياته حول أبرز المواضيع التي اهتم بها وعَمِلَ عليها. بعد مشاهدة الوثائقي كان هناك حوار فّعله الحضور مع زوجته السيدة مريم سعيد.